كمال للبواني

صدقت محكمة النقض في دمشق أمس الأربعاء الحكم الصادر عن محكمة الجنايات بحق الناشط السياسي كمال اللبواني والقاضي بسجنه 12 عاماً بتهمة إجراء اتصالات بالولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت منظمة مدافعة عن حقوق الإنسان لوكالة فرانس برس. وقال رئيس المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية عمار قربي: إن محكمة النقض صدقت الحكم الصادر عن محكمة الجنايات في العاشر من أيار 2007 بحق كمال اللبواني بتهمة «دس الدسائس لدى دولة أجنبية لحملها على مباشرة العدوان على سورية».
وأوقف اللبواني، مؤسس ما يسمى التجمع الليبرالي الديمقراطي في سورية (غير مرخص) في تشرين الثاني 2005 لدى وصوله إلى مطار دمشق الدولي عائداً من جولة في أوروبا والولايات المتحدة التقى خلالها مساعد مستشار الرئيس الأميركي جورج بوش لشؤون الأمن القومي.
وتستند الاتهامات بحق اللبواني إلى لقاءات عقدها مع مسؤولين أميركيين وأوروبيين وإلى تصريحات أدلى بها لمحطة «الحرة» الفضائية الأميركية
الوطن السورية زعيم

ليس غريبا إلا أمر واحد

كيف عرفنا باعتقاله

انا برئي تسئل فادي الو مين زعيم بوعدك رح سمعك شغلات صعب واحد يجيب او يضع بلمنتدى

زعيم الظاهر ما فهمت شو قصدي

هلأ بالنسبة للخبر فهو منتشر بالانترنت و ما نو خبر نادر

بس عم بحكي أنو في ظل التكتم و التعتيم يلي بيصير على هيك قضايا , كيف قدروا وسائل الاعلام انو يعرفوا تفاصيل هيك قضية ؟

و شكرا

صار اعلام ياخد مجدو معد في تكتيم اول شي مبادرة قدم سيادة الرئيس بشار الأسد لما سمح للأعلان بحضور داخل قاعة قمة عربي

هلأ بالنسبة للقمة العربية , فهي متل قلتها

أما لحضور الإعلام (لا الإعلان) فهو لا يزال يعاني من خطوط حمراء ضيقة , و يكفي كدليل على ذلك الاطلاع على قانون المطبوعات السوري لنجد بأن خبر كهذا المنشور يعتبر أكثر من جريء على طرحه في ظل قانون المطبوعات السائد .

يعني كلامك فيه وجهة نظر بس ضروري مراقبي بس بتعرف شعبك ما بيفهم اذا ماكان في رأوب بيفلتو

أنا معك في هذا يا زعيم و بأن شعبنا و للأسف في غالبه لا يزال لا يستحق حرية التعبير بحكم أنه فوضوي , و أعيد و أقول : ( في الغالب , و ليس الجميع )

و الدليل ما يحصل في العراق يوميا نتيجة همجية الناس , إذ يشبه كأنك تركت ولدا صغيرا لوحده في البيت , فيعبث و يخرب لأنه ليس أهلا أن يمنح الحرية طالما يسيء استخدامها .

تقبل مروري

اذا بدون تفرد حبل شوي بتلاقي عما يقتلو بعضون انتي بتمر مندون ماتسئل انتي اخي بأذن الله